اشعار ادبيه

صدي الضعف للخويلدي

إعلان


شيء بالغدِ يئن… الصوت في دموعه لصدى لحظة عاجزة عن قراءة فؤادها، و كل حدود المعرفة تلعبُ برأسهِ ’’ استغماية ’’ و هي تركضُ بعيدا و تضحك ، و هو ما زال هذا البريء الذي يقف أمام حائطِ البعدِ و يَعُدُّ عشرة … عشرين ….ثلاثين …… إلى مالانهاية… حين تلتفتُ إليه و تجده على حالته، ترسل قهقه تطفئ مصابيح اللعبة … يحاول الهروب من الظلام، فلا يجد سوى بياض شديد فوق رأسه يجذبه لنفس الحائط… يبدأ العَدّ تنازليا؛ فيبتسم الحائط لأنه لا يستطيع إلا يمهله سوى عَدة واحدة قبل السقوط فوق رأسه.

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى