بقلم احمد منصور الخويلدي لمَ أصبحتِ غربتي..؟! و أنتِ وطنٌ حدوده نبضي ما أقسى الشعور بالذنب دون إرتكابه و أخطاؤك نُفيتْ بدمي حين أهربُ بك لشرياني تفتحُ أبواب الأسر فأجدني و قلبي نهربُ لسجاني