بقلم: عبد الناصر محمد
محمد عاشور بدأ رئاسته للكونج فو ب ٤٠٠ ألف جنيه لا يملك سواها حصيلة ما استلمه من المجلس السابق صرفت في أول بطولة عالم بعد شهر من الانتخابات والان يترك الاتحاد وبحسابه حوالي ٤ مليون جنيه بالإضافة إلى مقر تمليك ثمنه ٥ مليون جنيه وإنجازات عديده من إنشاء سيستم تسجيل عن بعد وسيستم تحكيم إلكتروني سندا وأساليب وسيستم إلكتروني لاختبارات الديوان الحديث وبساط دولي وتحسين مرتبات………..الخ
استطاع محمد عاشور أن يكشف قضايا اختلاس بعضها أنتهي برد الفلوس المختلسه إلي خزينة الإتحاد والبعض الآخر رهن التحقيقات بالنيابه العامه
يعد السيد/ محمد عاشور من أبرز القيادات التي أدارت هذا الإتحاد حيث بدأ كحكم ووصل إلي درجة العالميه كأول حكم دولي بمصر شاركه كل من الدكتور/ يحي فوزي واللواء بهاء حلمي
ثم تولي تدريب فرق طلائع الجيش كمدير فني ٦ سنوات حصل فيها علي الدرع العام ٦مرات ومديرا فنيا لنادي الشمس ٣ سنوات حصل فيها علي الدرع ٣مرات ومديرا إداريا للمنتخبات الوطنيه
إلي أن وصل رئيسا للإتحاد حقق فيها إنجازات محليه وعالميه لم يحققها أي رئيس إتحاد سابق
ويؤكد محمد عاشور انه أحب الكونج فو من خلال تعامله مع أحد الجنود تحت قياديه ونظرا لما تميز به كلاعب كراتيه سابق وكان ضمن المنتخب العسكري فقد تدرب فترات طويله مع هذا الجندي علي مهارات السندا ومن هنا بدأ عشقه للكونج فو وعشق العديد من محبي الكونج فو له
مشيراً أنه عدا قله من قوي الشر تحالفت ضده نتيجة ضربه بيد من حديد علي كل من سولت له نفسه النيل من هذا الإتحاد واتهامه باتهامات باطله إلى أن شهدت هذه الانتخابات الكثير من التجاوزات والتي تتطلب من الجهات المعنيه ضرورة تغيير نظام التصويت والاقتراع علي الانتخابات بشكل يضمن عدم التلاعب خلف الستاره وطبقا للاهواء الشخصيه حتي تثمر الانتخابات عن إختيار الأصلح والاكفأ دون غيره
