أخبار مصر

4 مصريين بين 10 متنافسين على جائزة زايد لترجمة الكتب

إعلان

 

سامح عبده

يتنافس عليها 10 مترجمين من العالم العربي،750 ألف درهم إماراتي، وهي جائزة الشيخ زايد لترجمة الكتب، التي ترصدها “هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة”، بهدف تكريم صناع الثقافة والتنمية والمفكرين والأدباء، والمبدعين، والناشرين، والشباب.
وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة سبعة ملايين درهم إمارتي، تٌقدم في عدد من المجالات منها التنمية، والتأليف، والترجمة، والعلوم الإنسانية التي لها أثر واضح في إثراء الحياة الثقافية والأدبية والاجتماعية.
وفيما يخص فرع الترجمة أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب اليوم قائمة طويلة للأعمال المشاركة معها في هذا الفرع، والتي ضمت 10 أعمال من أصل 74 عملا مترجما من اللغات الإنجليزية، والفرنسية، والألمانية، منها أربعة أعمال لمترجمين مصريين، بحسب وكالة رويترز.
أما عن الكتّاب المصريين المرشحين للجائزة فهم:
الأكاديمي حسام نايل
رشح للجائزة بعد ترجمته لكتاب “النظام السياسي في مجتمعات متغيرة”.. للمؤلف صمويل هنتنجتون.
محمد فتحي خضر
ترجم كتاب “الكون الأنيق” للمؤلف برايان جرين.
لؤي عبدالمجيد السيد
يتنافس على الجائزة بعد ترجمة كتاب “الثورة الرابعة: كيف يعيد الغلاف المعلوماتي تشكيل الواقع الإنساني”.. تأليف لوتشيانو فلوريدي.
أحمد سالم سالم
مترجم كتاب “القاهرة منتصف القرن التاسع عشر” للمؤلف إدوارد وليم لين.

وبالإضافة لأعمال المصريين التي كان جميعها مترجم من الإنجليزية، ترجم أيضا من الإنجليزية كتاب “التحول الإلكتروني: ترسيخ استراتيجيات التنمية الحديثة” من تأليف ناجي حنا وترجمه عجلان بن محمد الشهري من السعودية، و”قصة الفن” للمؤلف إرنست جومبرتش وترجمه السوري عارف حديقة.

كما ضمت القائمة ثلاثة أعمال مترجمة من الفرنسية وهي “تاريخ العلوم وفلسفتها” للمؤلف توماس لوبلتييه وترجمة محمد أحمد طجو من سوريا، و”لماذا نتفلسف؟” للمؤلف جان فرانسوا ليوتار وترجمة يوسف السهيلي من تونس، و”الكتابة والشفوية في بدايات الإسلام” للمؤلف جريجور شولر وترجمة رشيد بازي من المغرب.

أما العمل الوحيد في القائمة النهائية الذي ترجم من الألمانية فهو كتاب “نظرية استيطيقية” للفيلسوف تيودور أدورنو وترجمة ناجي العونلي من تونس.

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى