بالمستندات الرجل الثانى بوزارتى الكهرباء والزراعة يسعيان للاطاحة بفايد وشاكر ونكشف مخطط عسران للاطاحه بوزير الكهرباء

خاص ع المكشوف 

سالي وحيد

كشفت حمله مين بيحب مصر إن سوء اختيار القيادات أسقط دول كبرى وهو من أخطر أنواع الفساد واوضحت الحملة ان اختيار قيادات الصف الثانى فى وزراتى الزراعة والكهرباء تم بمنطق الثقة فقط وليس بمعيار الكفاءة والنزاهة
وأكدت بان نائب وزير الكهرباء اسامه عسران الطامح في منصب وزير الكهرباء بدأ في وضع العرقيل للاطاحه بالوزير الحالي الدكتور محمد شاكر بأستقدام رجالات شركه جنوب القاهره التي كانت عسران رئيسا لها وهي تعج بالفساد حيث قام باستقدام صديقه المحاسب عبد المحسن خلف

وكذلك استقدام المهندسه الهام درويش رئيس قطاعات شبكات القاهره والتى قامت اثناء توليها قطاع المعادي قامت بالموافقه علي توصيل التيار الكهربائي للمصنع بقدرة ٢ ميجا وذالك وبعدها قامت بالموافقه علي الزياده الي ان وصلت للحد المسموح به للشركه وهو١٧ ميجا ولو تم مراجعه الاحمال فعليا لوجدتم ان المصنع يستحق ٣٥ ميجا اي لابد من تسليم الوزاره وليس شركه جنوب قطعه ارض لانشاء محطه لتوليد القدره المطلوبة للمصنع فلصالح من تم ذالك ولصالح من يتم اهدار المال العام

فالمهندسه الهام درويش قامت بتنفيذ الاتفاق المبرم بين صاحب المصنع علي حساب وزاره الكهرباء وليس شركه جنوب فقط محتميه برجالها بالشركه والوزاره وبعد الجهات الرقابيه
ووطالبت الحملة الرقابة الادارية بفحص الاحمال والمقايسات الخاصه بمصنع بيانكو بمنطقه عرب مساعد

والتى تصل خسائرها الى اكثر من ٢٥٠مليون جنيه

واوضحت الحملة انه يتم مجازاة اى عامل بالكهرباء يتحدث عن فساد الوزارة

واوضحت الحملة نائب وزير الكهرباء اسامه عسران يسعى بالاطاحه بوزير الكهرباء الدكتور محمد شاكر لخلافته في الوزاره
واوضحت الحملة ان اسامة عسران نائب وزير الكهرباء لم يقم بتنفيذاً تعليمات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى والتى تنص بضرورة تمكين الشباب و إقصاء المستشارين المتعاقدين مع الجهاز الادارة للدولة و مؤسساتها و الشركات المساهمة الذين يكلفون الدولة مئات الملايين سنوياً وقام عسران بالتجديد للمهندس محمد اليمانى – المتحدث الرسمى لوزارة الكهرباء و الطاقة المتجددة بعد انتهاء مدة خدمته القانونية التى تنتهى بتاريخ 26 اكتوبر2016 .

كما كشفت حملة مين بيحب مصر إن تقرير إن خالد الحسنى رئيس قطاع الهيئات بوزارة الزراعة منح روساء الادارة المركزية بوزارة الزراعة تاشيرات حج فى محاولة منة للابقاء علية واصبحت وزارة الزراعة قبل وبعد عيد الاضحى خارج الخدمة فى سابقة هى الاولى من نوعها

واوضحت الحملة ان خالد الحسنى رئيس قطاع الهيئات بوزارة الزراعة يقوم بالتوقيع نيابة عن الوزير فى اغلب المخاطبات مستغلاا فوبيا الوزير من مصير صلاح هلال الوزير المحبوس حاليا وخوفة من التوقيع على اية اوراق او مخاطبات ودائما يغلق مكتبة من الداخل حتى انتهاء اليوم

واضافت الحملة ان خالد الحسنى رئيس قطاع الهيئات بوزارة الزراعة منح لنفسه حافز لحصوله على درجة الدكتوراه دون الرجوع للمجلس الأعلى للجامعات بالمخالفة للقانون حيث حصل على الدكتوراه من خارج من مصر من جامعة غير معترف بها ولم يسافر لها من الاساسى و هي عبارة عن دراسات حرة يجب تقييمها بمعرفة المجلس الأعلى للجامعات وذلك للحصول على حافز الأداء في التمييز للحصول على درجة علمية اعلي من المؤهل العالي والمذكور فقد حصل على الحافز دون تقييم من المجلس الأعلى للجامعات وقد أشار إلى ذلك تقرير الجهاز المركزي للمحاسبات وطالب المركزي للمحاسبات دون جدوى أورد من وزارة الزراعة أو مجلس الوزراء.