خواطر نثرية

واقع وخيال

إعلان

خاص ع المكشوف 

بقلم اسماء زينهم 

كلما كنت بعيداً مسافه متناسقه مع حجم الصورة فى واقعها وليس بمخيلتك تدركها وتراها وتستمتع بها أكثر
ولكن هيهات …
فمن ذا الذي يستطيع تحديدها بحجمها الطبيعي ليتخذ موقعه ويستعد لادراكها ….
أهواؤنا لها السلطه فى كل شيء

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى