خواطر نثرية

جعلتني

إعلان

خاص ع المكشوف

بقلم أسماء أحمد

جعلته يظن أننى.. لا أحبه وأنا لم أعشق مثله
جعلته يظن ان قلبى كالصخرة وهو لين بحبه
لا أعلم لماذا أفعل عكس ما بداخلى
على أمل أنه يثابر ويشعر ويفهم وحده

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى