منوعات
ذات وجع تناثرت آهاتي تملأ الأفق ورحت أبحث في ثنايا الروح عن مُسّكن وضماد وحدي كنت أخيط فتحة الجرح حدّ الألم كفكفت الدّم وانزيت أعدُ خطى فصلتني عن وداع / موت
خاص ع المكشوف
أيا وجعي
أيا وجعي … وطعمَ المرّ في مرّي
ويا ألما تأبط شرّه قلبي
ويا كبّدا تنزّل من حشى روحي
ويا آها تُحَرِقُ بذرة الكبدِ
ويا حُلما تناثر من رياحين
ويا حزنا
ويا شجنا …
ويا طَلا يُذيب الثلج من كفني
ويملأ كأس أحلامي ويسقيني
ويا نورا تهادى من بزوغ الفجر في عيني
ويسكن في تقاسيمي
أماني في ثنايا الشوق تحييني
بإبحارٍ يشق العمق في صمتٍ
يفجر صمتي الموجع
يهز جدائلَ الصّبر بتحنان ويرديني
قتيلة عبق ريحانٍ
الوذ به وأحضنه
ورود تغمر كلي
تفوح من مساماتي
فأنأى في عوالمه
وفي لحظات هجرانٍ
أجاريه
وقد أبكيه … لا فرقٌ
وصوب الآتي
أعلنها : عشقته
عشقته أيما عِشقٍ
و مازلت …
سأرسم وجهه الأجمل …
وبالألوان أحيا في مراسيهِ
وأكتب أنني أشتاق … في خجلٍ
فيهرع نبضيَ الحاني
وتهرع كل أمالي
تغازل طيفه الغائب
على عجلٍ تهدهد قلبي المتعب فترويه
وخلف ستائر الظن
تعالت نغمة الآه
تناغي موطن الأشواق عمق الروح تبكيه
وبين ظلاله الشجن
يصوغ الحزن مركبة
فأعلن رحلة الآلام يا وجعي
ويا ألما تأبط شوقه قلبي
ويا شوقي وطعم المرّ في روحي
أيا وجعي … وطعمَ المرّ في مرّي
ويا ألما تأبط شرّه قلبي
ويا كبّدا تنزّل من حشى روحي
ويا آها تُحَرِقُ بذرة الكبدِ
ويا حُلما تناثر من رياحين
ويا حزنا
ويا شجنا …
ويا طَلا يُذيب الثلج من كفني
ويملأ كأس أحلامي ويسقيني
ويا نورا تهادى من بزوغ الفجر في عيني
ويسكن في تقاسيمي
أماني في ثنايا الشوق تحييني
بإبحارٍ يشق العمق في صمتٍ
يفجر صمتي الموجع
يهز جدائلَ الصّبر بتحنان ويرديني
قتيلة عبق ريحانٍ
الوذ به وأحضنه
ورود تغمر كلي
تفوح من مساماتي
فأنأى في عوالمه
وفي لحظات هجرانٍ
أجاريه
وقد أبكيه … لا فرقٌ
وصوب الآتي
أعلنها : عشقته
عشقته أيما عِشقٍ
و مازلت …
سأرسم وجهه الأجمل …
وبالألوان أحيا في مراسيهِ
وأكتب أنني أشتاق … في خجلٍ
فيهرع نبضيَ الحاني
وتهرع كل أمالي
تغازل طيفه الغائب
على عجلٍ تهدهد قلبي المتعب فترويه
وخلف ستائر الظن
تعالت نغمة الآه
تناغي موطن الأشواق عمق الروح تبكيه
وبين ظلاله الشجن
يصوغ الحزن مركبة
فأعلن رحلة الآلام يا وجعي
ويا ألما تأبط شوقه قلبي
ويا شوقي وطعم المرّ في روحي
°°°°°
فتيحة عبد الرحمن بڨة / الجزائر
