العرب والعالم

“11 سبتمبر” حادثة طبيعية أم كذبةٌ كبرى و حبكة سيناريو ممتازة

إعلان

كتب/ مهاب أسامه


الكذبة الكبرى و خدعة  “11 سيبتمبر الحديثة”  يشهد اليوم “الإثنين 11 سيبتمبر 2017” الذكرى “ال16” لأحداث 11 سبتمبر 2001

التي أستهدف فيها (مركز التجارة العالمي و بنتاغون)

أحداث 11 سبتمبر 2001. هي مجموعة من الهجمات الإنتحارية شهدتها “أمريكا” صباح يوم الثلاثاء تم تحويل إتجاه “أربع طائرات” نقل مدني تجارية وتوجيهها لتصطدم بأهداف محددة نجحت في ذلك “ثلاث منها الأهداف” تمثلت في برجي “مركز التجارة الدولية” بمنهاتن و “مقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)” سقط نتيجة لهذه الأحداث “2973 ضحية” و “24 مفقودا” ، إضافة لآلاف الجرحى والمصابين بأمراض جراء استنشاق دخان الحرائق والأبخرة السامة.

(مبنى التجارة العالمي) أثناء حدوث التفجير.


إلى وقتنا هذا يتم التشكيك في هذه الحادثة ذات التفاصيل العميقة والغريبة و الشكوك حول تلك التفاصيل قد تكون الأكثر غرابه حيث يتم التشكيك في أنها إما عمليات تم السماح بحدوثها من قبل “مسؤولين في الإدارة الأمريكية” أو أنها عمليات منسقة من قبل عناصر لاصلة لها بالقاعدة بل أفراد في “الحكومة الأمريكية” أو بلد اخر.و خصوصا أن هناك بعد الأفلام ومسلسلات الكارتون التي عرضت بعض من مشاهد هذه الحادثة قبل حدوثها بعدة سنوات طويلة مما يثير الشكوك حول الموضوع بصورة غريبة

من أشهر إدعاءات النظرية:

أقامت منظومة “نوراد الدفاعية” قبل سنتين من العملية الفعلية تدريبات وهمية لضرب برجي التجارة و “مبنى البنتاغون”. وكانت هناك مناورات لإختبار عمل هذه المنظومة الدفاعية في نفس يوم وقوع الهجمات.

و في “24 من أكتوبر 2000” بدأ “البنتاجون” تدريبات ضخمة أطلق عليها إسم “ماسكال” تضمنت تدريبات ومحاكاة لأصطدام طائرة “بوينغ 757” بمبنى “البنتاغون”

وأيضا يوم “10 سبتمبر 2001” قام العديد من المسؤولين في “البنتاغون” بإلغاء رحلات طيرانهم ليوم “11 سبتمبر” بصورة مفاجئة وغيرها الكثير من الأسرار والغموض الغير معروف الى اليوم

(وزارة الدفاع الإمريكية البنتاغون)


ويبقى السؤال الغامض هل أحداث “11 سبتمبر” هي حادثة أم مؤامرة صنعت بحبكة وسيناريو مميز الكتابه والتنفيذ؟.

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى