خاص ع المكشوف كتبت اسماء زينهم لدموع الوداع دروباً على الوجنتين يتهادى بها الشوق إلى يوم اللقاء ولكن هيهات... لا الشوق أصابه الملل ولا يوم اللقاء حضر.