خبر عاجل

ﻓﻲ ﺧﺘﺎﻡ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ 105 ﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺑﺠﻨﻴﻒ

إعلان

خاص ع المكشوف

متابعة ..صفاء صلاح الدين

ﺍﺧﺘﺘﻤﺖ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ 105 ﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬﺎ ﺑﻘﺼﺮ
ﺍﻷﻣﻢ، ﻭﻣﺒﻨﻰ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺑﺠﻨﻴﻒ، ﺑﻌﺪ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ
ﺍﺳﺘﻤﺮﺕ 14 ﻳﻮﻣﺎ، ﻭﺷﺎﺭﻙ ﻓﻴﻬﺎ 186 ﺩﻭﻟﺔ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺑﻤﻨﻈﻤﺔ
ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﻣﺜﻠﻬﻢ 5000 ﻣﻨﺪﻭﺏ، ﻭﺗﺮﺃﺱ ﻭﻓﺪ ﻣﺼﺮ
ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﺳﻌﻔﺎﻥ، ﺑﻮﻓﺪ ﺿﻢ “ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ
ﻭﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻌﻤﺎﻝ .”

ﻭﻗﺪ ﻋﻘﺪ ” ﺳﻌﻔﺎﻥ” ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﻋﺪﻳﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻣﺶ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﻣﻊ
ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ، ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﻢ ﻣﺪﻳﺮﻫﺎ ﺍﻟﻌﺎﻡ
ﺟﺎﻯ ﺭﺍﻳﺪﺭ، ﺣﻴﺚ ﻋﺮﺽ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﺍﻟﺬﻯ ﺃﺣﺮﺯﺗﻪ ﻣﺼﺮ ﻓﻰ
ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﺗﻢ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺀ
ﻣﻦ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ، ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺍﻋﻰ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ
ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﺍﻻﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻰ ﺻﺪﻗﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺼﺮ، ﻓﻰ ﺷﺄﻥ
ﺣﻖ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻰ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻣﻤﺜﻠﻰ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﻭﺃﺻﺤﺎﺏ
ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ .

ﻭﻗﺎﻝ ” ﺳﻌﻔﺎﻥ ” ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ،
ﻭﺳﻴﻘﻮﻡ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﺑﺈﺣﺎﻟﺘﻪ ﻟﻠﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻹﻗﺮﺍﺭﻩ، ﻹﺟﺮﺍﺀ
ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﻴﺔ ﻗﺒﻞ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺤﺎﻟﻰ ﻓﻮﺭ
ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻣﻨﻪ، ﻭﺛﻤﻦ “ﺭﺍﻳﺪﺭ ” ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﺍﻟﻤﻠﺤﻮﻅ
ﻭﺍﻹﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﻬﺎ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ
ﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ ﺑﺈﻧﺠﺎﺯ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﺬﻱ
ﻳﺮﺍﻋﻲ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ، ﻭﺇﺟﺮﺍﺀ ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﻴﺔ
ﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ .

ﻭﺑﻨﺎﺀً ﻋﻠﻰ ﺗﺄﻛﻴﺪﺍﺕ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻣﺼﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺀ ﻣﻦ ﻣﺸﺮﻭﻉ
ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﻴﺔ، ﻣﻨﺢ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ﺍﻟﺨﺘﺎﻣﻲ ﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ
ﺍﻟﻌﻀﻮﻳﺔ ﺑﺎﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﻟﻴﻌﻄﻲ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻣﻬﻠﺔ ﻟﺤﻴﻦ ﺇﺻﺪﺍﺭ ﻗﺎﻧﻮﻥ
ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺎﺕ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﻋﺪﺕ ﺑﻪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺧﻼﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ،
ﻭﺃﻋﺮﺑﺖ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻋﻦ ﺃﻣﺎﻟﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻨﺘﻬﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺄﻟﺔ ﺑﺈﻗﺮﺍﺭ
ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻗﺒﻞ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﻌﺎﻡ
ﺍﻟﻤﻘﺒﻞ .

ﻭﻓﻲ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻼﺋﻖ، ﺃﻛﺪﺕ ﻣﺼﺮ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺩﻭﺍﺭﺍ ﻋﺪﻳﺪﺓ
ﻟﻠﺤﻜﻮﻣﺎﺕ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺀ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﻴﻦ ﻛﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺧﺒﺮﺗﻪ
ﻭﺗﺨﺼﺼﻪ، ﻟﻜﻲ ﺗﺤﻘﻖ ﺳﻼﺳﻞ ﺍﻟﺘﻮﺭﻳﺪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ
ﺍﻻﺗﺴﺎﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻼﺋﻖ ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ
ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ، ﻓﻀﻼ ﻋﻦ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﻟﻬﺬﻩ
ﺍﻟﺠﻬﻮﺩ.

ﻭﻗﺎﻝ ” ﺳﻌﻔﺎﻥ ” ﺇﻧﻪ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﻟﻠﺪﻭﻝ ﺃﻥ ﺗﺼﺪﻕ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻊ
ﺍﻟﺼﻜﻮﻙ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻔﻌﻞ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻼﺋﻖ ﻭﺑﺼﻔﺔ
ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﺣﻘﻮﻕ ﺍﻷﻃﺮﺍﻑ
ﺍﻟﻀﻌﻴﻔﺔ ﻛﺎﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﺍﻷﻃﻔﺎﻝ، ﻭﺃﻥ ﺗﻮﺍﺋﻢ ﺗﺸﺮﻳﻌﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ
ﻟﺘﺘﻤﺎﺷﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﺃﻥ ﺗﺠﺮّﻡ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺮﻕ
ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﺮﺓ ﻭﺃﻥ ﺗﺼﺪﺭ ﻋﻘﻮﺑﺎﺕ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﻛﺎﺕ .

ﻛﻤﺎ ﺃﺷﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺗﺸﺠﻴﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﻬﺎ
ﺑﻤﺴﺌﻮﻟﻴﺘﻬﺎ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺗﺠﺎﻩ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ
ﺍﻟﺤﻮﺍﻓﺰ ﺍﻟﻀﺮﻳﺒﻴﺔ ﻭﺍﻻﻣﺘﻴﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﻗﺼﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ،
ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻣﺤﺪﺩﺓ ﻭﺭﺑﻄﻬﺎ ﺑﺘﺤﻘﻴﻖ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺑﻌﻴﻨﻬﺎ.
ﻭﺣﻮﻝ ﺗﻘﻴﻴﻢ ﺁﺛﺎﺭ ﺇﻋﻼﻥ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ” ﻋﺪﺍﻟــﺔ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ
ﻋﻮﻟﻤﺔ ﻋﺎﺩﻟﺔ “، ﺃﻛﺪﺕ ﻣﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﻟﺴﺎﻥ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ
ﻣﺤﻤﺪ ﺳﻌﻔﺎﻥ، ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺗﻌﺪ ﻣﻄﻠﺒﺎ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻲ، ﻓﻬﻲ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻨﺸﺪﻩ ﺍﻟﺪﻭﻝ
ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺪﺍﻣﺔ.

ﻭﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﻣﺼﺮ ﺻﺪﻗﺖ ﻋﻠﻰ 64 ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺔ ﻋﻤﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻻﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ
ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ، ﻭﺍﻻﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﺫﺍﺕ ﺍﻷﻭﻟﻮﻳﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ : ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺔ ﺗﻔﺘﻴﺶ
ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺭﻗﻢ 81 ﻟﺴﻨﺔ 1947، ﻭﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺔ ﺗﻔﺘﻴﺶ ﺍﻟﻌﻤﻞ
“ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﺔ ” ﺭﻗﻢ 129 ﻟﺴﻨﺔ 1969، ﻭﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﻭﺭﺍﺕ
ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﺔ “ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ” ﺭﻗﻢ 144 ﻟﺴﻨﺔ .1976
ﻭﺃﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﻻ ﺗﺰﺍﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﺣﺎﺟﺔ ﻷﻥ ﺗﻘﻮﻡ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ
ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻭﺍﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻠﻬﻴﺌﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺔ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﺔ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﻣﻦ
ﺃﺟﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻹﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﺍﻹﻋﻼﻥ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻧﻬﺞ ﻣﺘﻜﺎﻣﻞ ﻳﺴﺘﻨﺪ
ﺇﻟﻰ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺗﺪﺍﺑﻴﺮ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﺍﻟﻤﺘﺨﺬﺓ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻷﻋﻀﺎﺀ
ﻓﻲ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﺸﺮﻭﻁ ﻭﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺍﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﻭﺃﻭﻟﻮﻳﺎﺕ
ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻌﻤﺎﻝ .

 
صورة ‏صفاء صلاح الدين‏.

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى