فن

مجد القاسم يتذكر مسيرتة الفنية

إعلان

%d9%85%d8%ac%d8%af4%d9%85%d8%ac%d8%af3

%d9%85%d8%ac%d8%af2%d9%85%d8%ac%d8%af1

 

خاص ع المكشوف 

وليد شفيق
كشف المطرب السورى مجد القاسم عن مسيرتة الفنية من خلال نشائتة في قرية الثعلة إحدى قرى محافظة السويداء بسوريا لعائلة بسيطة
وبالرغم من أن الأحوال المعيشية لهذه العائلة المكافحة لم تكن تسمح لمجد باقتناء آلة موسيقية تشبع عشقه المبكر للموسيقى، إلا أن هذه العائلة منحته ما هو أعظم من ذلك؛ فقد منحته الدفء الأسري والترابط العائلي، مما ساهم في تكوين ملامح الشخصية الرومانسية لمجد القاسم.
وسط هذا الجو الأسري بدأت علاقة مجد القاسم بالموسيقى فقد كانت العائلة تذخر بالمواهب الفنية المختلفة، ومن خلال استراقه السمع لعزف أخيه سعود على آلة العود بدأ شغف مجد بهذه الآلة الساحرة، فأهداه سعود أول آلة موسيقية خاصة به.
لم يكن مجد يدرك حينها أن هذا الشغف بالموسيقى سيتحول إلى هوس يدفعه للانتقال إلى دمشق مرتين أسبوعياً لتعلم أصول العزف على آلة العود على يد الأستاذ ( ميشيل عوض )، أو أن عشقه للموسيقى سيشغله عن دراسته بدراسة الأدب العربي وحفظ الشعر القديم، والذي كان له أكبر الأثر بعد ذلك في تفرد مجد بأداء مميز للموال.
بقرية الثعلة إحدى قرى محافظة السويداء بسوريا لعائلة بسيطة مكونة من أب و أم و أحد عشر ابناً، ترتيب مجد بينهم السادس وهم ( فيصل، فاروق، سعود، أنور، زيدان، آسيا، فضل، محجوب، وهب، نور).
وبالرغم من أن الأحوال المعيشية لهذه العائلة المكافحة لم تكن تسمح لمجد باقتناء آلة موسيقية تشبع عشقه المبكر للموسيقى، إلا أن هذه العائلة منحته ما هو أعظم من ذلك؛ فقد منحته الدفء الأسري والترابط العائلي، مما ساهم في تكوين ملامح الشخصية الرومانسية لمجد القاسم.
وسط هذا الجو الأسري بدأت علاقة مجد القاسم بالموسيقى فقد كانت العائلة تذخر بالمواهب الفنية المختلفة، ومن خلال استراقه السمع لعزف أخيه سعود على آلة العود بدأ شغف مجد بهذه الآلة الساحرة، فأهداه سعود أول آلة موسيقية خاصة به.
لم يكن مجد يدرك حينها أن هذا الشغف بالموسيقى سيتحول إلى هوس يدفعه للانتقال إلى دمشق مرتين أسبوعياً لتعلم أصول العزف على آلة العود على يد الأستاذ ( ميشيل عوض )، أو أن عشقه للموسيقى سيشغله عن دراسته بدراسة الأدب العربي وحفظ الشعر القديم، والذي كان له أكبر الأثر بعد ذلك في تفرد مجد بأداء مميز للموال. وقال ان اكتشافة لصوت مي كساب جاء من خلال تنقية نوعيات فنية متعددة للغناء معة اغنية غمض عنيك ويرجع قصة الاغنية لوجودى من المخر ج القدير محسن احمد من خلال تسجيل اسمع بقي معة وعلي الفور نزولة من مكتبة بصحبة المخرج محسن احمد والستلايست تهافت الملايين من الشباب يطالبوة بان الاغنية غمض عنيك تخرج الي النور ممادفع المخرج محسن احمد لسماع الاغنية في مكتبة ومن ثم العمل علي تصوير الاغنية مع مي كساب في بحيرة قارون وكوبرى قصر النيل مما ساهمت في نجاح تلك الاغنية وانتشارها وتحدث عن حفلات محكي القلعة حيث ان الحفلات هي نموزج فن ابداعي غنائي تحت قيادة الفنانة ايناس عبد الدايم رئيسة دار الاوبرا المصرية وان المهرجانات والمسابقات الغنائية اتت من خلال اظهار بعض الاصوات المبدعة والتي تنتشر بسرعة البرق حيث ان الاصوات سلاح ذو حدين من ان تلك الاصوات تكتب موهبة فيجب عن اصحابها ان يعملوا ويجتهدوا علي نجاح صوتهم والبعد من ان تلك البرامج تياعدهم في ذلك وان المهرجانات اتت من الحياة الصعبة التي تعيش فيها مجتماعنا العربي وفور مايعود الاوضاع زى ماكان ستختفي تلك النوعية من الغناء

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى