مقالات

صفحة من اغاني التسعينيات(٣) هل النجاح له حدود؟

إعلان

خاص ع المكشوف 

بقلم/اكرم الكراني
كان نجاح موجة الاغاني الشبابية بقيادة الموزع الموسيقي حميد الشاعري وحصوله علي الاسطوانة البلاتينية عام١٩٩٣،له اثر كبير في تشجيع العديد من النجوم الشباب الذين ارادوا تبوء مكانه فنيه
فبعد ان صنع حميد نجومية مصطفي قمر وكان في ظهره داءما
وبعد ان كان القاسم المشترك في توزيع اغاني ايهاب توفيق وهشام عباس وفارس وحكيم
استطاع حميد اكتشاف نجوم اخرين مثل محمد محي(البوم اعاتبك) الذي نقل محي نقله فنية كبيرة في وقتها ونامق الذي اشترك مع حميد في اغنيه واحدة فقط مع المجموعة مصطفي وايهاب ونامق وحميد اغنيه اسمها(لولوللوي)لكنه لم ينتشر مثل فارس(البوم سحرك) وحلمي عبد الباقي(البوم عجبتيني) وعلاء سلام (البوم احكم بالحق )واحمد جوهر (البوم شبكني الهوا) لكنهم لم يستمروا طويلا برغم المنافسة والسبب انهم ظهروا بنفس روح الاغنية الشبابية التي صدرها مصطفي وايهاب وعباس وحكيم للجمهور
ولا نغفل ذكر مطرب اخر اسماعيلاوي اسمه(ابراهيم عبد القادر)لكنه لم ينجح كثيرا في وساءل الاعلام هو ومطرب اخر اسمه سامح يسري(البوم طاير) وخالد علي ايضا لكنه مازال مستمرا حتي الان وهو مطرب من محافظة الشرقيه ويهوي التواشيح الدينية و حلقات الذكر
ولكن ما مدي نجاح شلة الاغاني الشبابية في اواءل التسعينيات وتاثيرها لما نهايات هذ الفترة؟
وهل النجاح له حدود
هذا ما سنطرحه في المقال القادم

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى