فن

إنجازات ملتقى الهناجر الثقافى لسنة 2017.. والشباب والإرهاب” أبرز قضايا ” الملتقى

إعلان

ع المكشوف _ رحاب عبد الخالق 


ملتقى الهناجر الثقافي جاء استكمالا للدور الحضاري والثقافي والإبداعي، الذي يقوم به مركز الهناجر للفنون التابع لقطاع شئون الإنتاج الثقافي بوزارة الثقافة، والذي يتم من خلاله طرح كل القضايا الفكرية والسياسية والثقافية والفنية والدينية بحرية كاملة دون قيود من أي نوع، إيمانا بأن الفكر الموجة والمغلق على ذاته، لا يمكن أن يصنع مشروعا حضاريا ووطنيا، وأن أولى الخطوات الحقيقية لنجاح أي مشروع حضاري وثقافي وفني تقوم على التعددية والتنوع، كما أن الرأي مهم كان غريبًا أو غير مألوف يوجه بشكل عبر الحوار البناء والنقاش الموضوعي من أجل الإثراء الثقافي والمعرفي والفني.


وفي هذا التقرير تستعرض أبرز القضايا التي تناولها الملتقى خلال عام 2017 والهدف منها.

أكدت الدكتورة ” ناهد عبدالحميد ” رئيس الملتقى، أن الهدف منه هو تفعيل دور قطاع الإنتاج الثقافي في الحياة الثقافية والفنية، ليقوم بدورة التنويري والتثقيفي المنوط به، ويتناول القضايا الثقافية والفنية والسياسية والاجتماعية وما إلى ذلك، من خلال حوارات مع شخصيات عامة وثقافية وفنية وسياسية لها دور فعال وبناء في المجتمع، بالإضافة إلى التعاون والتبادل الثقافي مع جميع المراكز الثقافية الموجودة بمصر، وذلك من خلال مناقشة القضايا السياسية المثارة في المجتمع من خلال العرض والتحليل وعرض الرأي والرأي الآخر، والاحتفال بالذكرى التاريخية المهمة، والرموز التاريخية والسياسية المهمة التي أثرت في تغيير وتطوير الدروس المصرية، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الاجتماعية مثل المرأة والشخصية المصرية والمتغيرات التي طرأت عليها على مدار تاريخها، وإبراز المواهب الشبابية في شتى المجالات الثقافية والعلمية.


فمن الملتقيات الثقافية التي طرحت وناقشت أهم القضايا والمشاكل وإلقاء الضوء على أحد المحاور الهامة التي تتعلق بمصير وطن بأكمله وهى:

ملتقى الهناجر الثقافي جاء استكمالا للدور الحضاري والثقافي والإبداعي، الذي يقوم به مركز الهناجر للفنون التابع لقطاع شئون الإنتاج الثقافي بوزارة الثقافة، والذي يتم من خلاله طرح كل القضايا الفكرية والسياسية والثقافية والفنية والدينية بحرية كاملة دون قيود من أي نوع، إيمانا بأن الفكر الموجة والمغلق على ذاته، لا يمكن أن يصنع مشروعا حضاريا ووطنيا، وأن أولى الخطوات الحقيقية لنجاح أي مشروع حضاري وثقافي وفني تقوم على التعددية والتنوع، كما أن الرأي مهم كان غريبًا أو غير مألوف يوجه بشكل عبر الحوار البناء والنقاش الموضوعي من أجل الإثراء الثقافي والمعرفي والفني.


وفي هذا التقرير نستعرض أبرز القضايا التي تناولها الملتقى خلال عام 2017 والهدف منها.

أكدت الدكتورة  “ناهد عبدالحميد ” رئيس الملتقى، أن الهدف منه هو تفعيل دور قطاع الإنتاج الثقافي في الحياة الثقافية والفنية، ليقوم بدورة التنويري والتثقيفي المنوط به، ويتناول القضايا الثقافية والفنية والسياسية والاجتماعية وما إلى ذلك، من خلال حوارات مع شخصيات عامة وثقافية وفنية وسياسية لها دور فعال وبناء في المجتمع، بالإضافة إلى التعاون والتبادل الثقافي مع جميع المراكز الثقافية الموجودة بمصر، وذلك من خلال مناقشة القضايا السياسية المثارة في المجتمع من خلال العرض والتحليل وعرض الرأي والرأي الآخر، والاحتفال بالذكرى التاريخية المهمة، والرموز التاريخية والسياسية المهمة التي أثرت في تغيير وتطوير الدروس المصرية، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الاجتماعية مثل المرأة والشخصية المصرية والمتغيرات التي طرأت عليها على مدار تاريخها، وإبراز المواهب الشبابية في شتى المجالات الثقافية والعلمية.


فمن الملتقيات الثقافية التي طرحت وناقشت أهم القضايا والمشاكل وإلقاء الضوء على أحد المحاور الهامة التي تتعلق بمصير وطن بأكمله وهى:

“المرأة المصرية مسيرة نضال” في شهر يناير

تناول دور المرأة المصرية في المجتمع، وعن مشاركتها عبر السنوات الماضية في كل الثورات والإضرابات، وأيضًا في الدستور وإنجازاتها منذ الملكية إلى آخر العهود في السياسة والاقتصاد والقانون، بالإضافة إلى الأدوار الأخرى المتعددة

.


“الشباب مسيرة التقدم” في شهر يناير

تناول دور الشباب في صناعة المستقبل ومشاركتهم في بعض المؤتمرات التي حرص عليها الرئيس السيسي في دعهم وتمكينهم على تعزيز الثقة بينهم وبين الدولة، من أجل تحقيق مستقبل منهض ومشرق.

“الإعلام والمسئولية الوطنية” في شهر فبراير

ناقش دور الإعلام البناء وهو من أهم مقومات الدولة المدنية الحديثة والشريك الأساسي في البناء والتعمير في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد في الوقت الراهن، فالإعلام والثقافة وجهان لعملة واحدة تعمل على تصحيح الأفكار المغلوطة والمتطرفة.


“عام المرأة ونساء مصر” في شهر مارس

تناول تاريخ عام المرأة ومكانتها في المجتمع، وعن دورها في بناء الحضارة الإنسانية والمجتمع المصري بشكل عام، ومناقشة قضايا شئون المرأة التي تتعرضت لها، ودورها في بناء جيل جديد على قيم ومبادىء إنسانية وغرس روح الانتماء والحب تجاه هذا الوطن.


“سيناء في المواجهة” في شهر أبريل

تناول الحديث عن أرض الفيروز سيناء، التي شهدت كل الفترات الحضارية التي مرت بها مصر من عصور ما قبل التاريخ، وعن عودتها إلى حضن الوطن في 25 ابريل 1982 على أيدي أبطالها العسكريين فهي سطور مضيئة في التاريخ المصري وذكرى خالدة في أذهاننا ووجداننا.


“نظرة على مصر” في شهر مايو 

تناول الحديث عن دور الوطن وكيفية الحفاظ عليه، وعن مستقبل مصر في محاربة الإرهاب الأسود والجماعات المتطرفة التي تتخذ الإسلام ستارا لها، وكيفية تصحيح الأفكار المتطرفة التي ينساق إليها الكثير من الشباب، حتى لا يقعون فريسة في أيدي تلك الجماعات المتطرفة.


“قناة السويس تاريخ ومستقبل” في شهر أغسطس

تناول الحديث عن فضل قناة السويس وتاريخها المشرف، وعن هذا الإنجاز والإعجاز الذي جعل العالم كله يتحدث عن مصر، فهي رمز كبير وتمثل الطابع الخاص للمصرين، وعن ذكرى تأميم قناة السويس هذا الحدث الهائل الذي هز العالم كله، وحث الأجيال القادمة عن فضل هذا التاريخ العظيم.


“الأغنية الوطنية ودورها في الأحداث السياسية” في شهر سبتمبر

لعبت الأغنية الوطنية دورا كبيرا في الأحداث السياسية منذ 1725 قبل الميلاد وحتى حرب أكتوبر المجيدة وما تبعها من أحداث، وكان كل فرد يدافع عن وطنه بأدواته ومن هذه الأدوات الأغنية الوطنية التي تفصح عن أحاسيس وآلم الأمم والشعوب فمصر هي القلب النابض والعقل الواعي.


“مصر والعبور للمستقبل” في شهر أكتوبر

تناول الحديث عن فضل ذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، وعن دور الرجال الذين قدموا التضحية بأرواحهم والفداء والبطولة ضد العدو المدعوم من أقوى المخابرات في العالم الخارجي، وستظل تلك الذكرى خالدة في أذهاننا مدى الحياة ويزداد الوطن حب وغلاوة عند المصريين.


“مصر ومواجهة الإرهاب” في شهر نوفمبر

تناول الحديث حوال المؤمرات التي مازالت قائمة ومستمرة ضد مصر، والهدف منها استنزافها حتى تسقط بهذا النزيف، فمصر تخوض حربًا شرسة ضد هذا الإرهاب الأسود والجماعات المتطرفة صاحبة الأفكار الهدامة، ومواجهته بكل حزم وقوة والتصدي له من أجل الحفاظ على الوطن والهوية.


“الشخصية المصرية في مواجهة التطرف” في شهر ديسمبر

تناول دور الشخصية المصرية وأهميتها التاريخية من قبل العلماء والخبراء المصريين والأجانب والباحثين والدارسين، من حيث روافدها وأبعادها في اتجاه البعد السياسي أو الزماني وما إلى ذلك، في مواجهة الصعاب والتحديات تلك الشخصية المصرية التي نال منها الكثير على جائزة نوبل في فترات زمنية قصيرة

مقالات ذات صلة

رأيك يهمنا شارك الان

زر الذهاب إلى الأعلى